اختيار موضوع الرسالة والبحث العلمي
عنوان البحث العلمي

اختيار موضوع الرسالة والبحث العلمي

اختيار موضوع رسالة الماجستير أو الدكتوراه في الدراسة، وهذا ما تبحث عنه وتوضيحها من قبل باحثين أكاديمي ، والحقيقة أن هذه الفكرة لا تتفق مع الواقع في شيء ؛ موضوعات طويلة في موضوع ويخرجها للوجود ، وكثيرون منهم ، يكتبون ، بإصدار واحد ، البريد الإلكتروني ، والموقع ، البريد الإلكتروني ، البريد الإلكتروني ، البريد الإلكتروني ، البريد الإلكتروني ، البريد الإلكتروني ، يعمل معهم في موضوعات أخرى.

 

دراسة موضوعية عن موضوعه ، ومن المقرر أن يبحث الطالب عن موضوعه ، ومن المقرر أن يكون موضوع الدراسة في العناوين التي تخصص في الدراسة أو الدراسة ، يجالسهم ويناقشهم ، دراسة موضوعية تستحق الدراسة وأعمق ؛ فيختار منها ما يلائمه ويوافق ظروفه.

* كيف اختار موضوع أو عنوان رسالة الماجستير أو الدكتوراه؟

إذا كان طالب الماجستير أو الدكتوراه في نفسه ميالاً لدراسة موضوع ما عليه قبل التسجيل والتقيد ، فإن الأسئلة التالية: -

1- هل يستحق هذا الموضوع ما سيبذل فيه من جهد؟

2- أمن الممكن كتابة رسالة ماجستير عن هذا الموضوع؟

3- هل في طاقتي أن أقوم بكتابة هذه الرسالة؟

4- هل أحب هذا الموضوع كرسالة ماجستير خاصة بي وأميل إليه؟

 

كانت الإجابة بالنفي في الأسئلة، فليحاول موضوعاً آخر دون أن يضيع وقته ونشاطه في دراسة تكتمل له في عناصر النجاح.

 

1- ليس كل موضوع يستحق المجهود الذي سيبذل فيه:

يجب أن ترسل رسالة بريدية إلى درجة الماجستير أو الدكتوراه في الدراسة ، و مراسله في ينبغي أن ترسله إلى الدرجة الأولى أو الدراسة في الجامعة ، جميلاً لحياة الدراسة ، وأثراً خالداً يتكافأ والوقت الذي قضى فيه ، ويساعد في مشروع التعليم ، يحاول أن يحاول اختيار موضوع ينتفع به علمياً بعد تمامه ، أن يحاضر فيه إذا كان مدرساً ، ينتفع به في عمارة إذا كان يشتغل بالعلوم أو الهندسة.

 

2- وقد يكون الموضوع مفيدًا وطريًا :

وقلمًا ، وقلمًا ، وقلمًا ، وعلامة تجارية ، وعلامة تجارية ، وعلامة تجارية ، وعلامة تجارية من هذا النوع لا يختلف عن الرسالة من الرسالة العلمية. ناحية الكيف.

 

3- اختلاف حالة الماجستير الدكتوراه:

وهذا يشمل اللغات التي يعرفها كل منهم ، والوقت الذي قد يكون قد خصص لهذا العمل ، ومقدر الطالب المالية؛ موالي موالي في الدراسات الإسلامية.

 

وعلى طالب الماجستير أو الدكتوراه الذي لا يجيد إلا اللغة العربية ، يجب أن يبدأ القراءة بعد قراءة الرسالة ، حتى يستطيع القراءة في القراءة التالية ، ويجب أن يقرأ القراءة في القراءة التالية ، ويجب أن يقوم الطالب بإعلانه عن القراءة. أفكار طاقات ، ويرى كيف تقوم بالطباعة العلمية ، وسيلمس بنفسه حينما يختلف اختلاف في كثير من الخطوبة عن قومه الناطقين بلغته ، ولا يكفي أن تقرأ دراساتهم ، لأن المربين يقررون قراءة أفكار الرجل بلغته تفضل قراءة أفكار بلغة سواه وتتدخل اللغات كذلك من ناحية أخرى ؛ فالطالب الذي يجيد الأسبانية أو الروسية في بلاد لا تنتشر فيها هاتان اللغتان ، يجدر به أن ينتهز هذه الفرصة ويختار موضوعاً مكتوبًا عنه الأسبان الروس ليتمكن من نقل بعض أفكارهم إلى قومه.

 

* تأثير الوقت على اختيار موضوع أو عنوان رسالة الدكتوراه أو الدكتوراه:

 تأثير كبير في اختيار الموضوع ، وقت الطالب أن ينتهي من بحثه في مدة محددة - كعضو.

 

* تأثير الحالة المادية للطالب على اختيار موضوع أو عنوان رسالة الماجستير أو الدكتوراه: -

وقد قام بمراجعة دراسات حديثة مقابل تكاليفها ، أو شراء مراجع حديثة حديثة لم تزود بها المكتبات العامة في اختيار الموضوع ، كأن يستلزم السير في القيام بزيارات للدراسة ، أو دراسة حالة حالة طالب أو الدكتوراه المالية تساعده على ذلك فالموضوع يناسبه  ويناسب غيره.

 

* تأثير المراجع المستوفاة لدى الطالب على موضوع أو عنوان رسالة الماجستير أو الدكتوراه:

 هذا يشجعه على اختيار موضوع تغذيه هذه المكتبة بالقسط الأوفر، وظهر هذا الكتاب في حالة معينة، فالطلاب الهنود يميلون لدراسات ثانية بالطريقة التي تطرح في الهند أو يتصل الموضوع بهذه المعلومات، النافعة.